سعد الله آغا القلعة يعزف على القانون في أوبرا القاهرة ووزير الثقافة الأستاذ فاروق حسني يعرض تأسيس بيت للقانون بإشرافه!

شهدتُ في عام 1992 ولادة مؤتمر ومهرجان الموسيقى العربية في أوبرا القاهرة ، بدعوة من الصديقة الدكتورة رتيبة الحفني رحمها الله. ترأستُ لجنة الآلات الموسيقية في المؤتمر ، كما اشتركتُ

في ذكرى رحيل نزار قباني : قصيدة أيظن أدخلت شعره عالم الغناء من أوسع أبوابه وكانت التعبير الأصدق أداءً ولحناً عن المرأة كما رآها في ترددها وفي ضعفها.. أمامه!

احتفاءً بذكرى رحيل شاعرنا الكبير نزار قباني ، ونظراً إلى أنني درجت في هكذا مناسبة على التركيز على بدايات المحتفى بذكراه ، فإنني أذكِّر اليوم ببدايات نزار قباني في عالم

هل صحيح أن لكل غناء عمر ؟ وماذا عن تراث المستقبل؟

في مثل هذه الأيام قبل 27 سنة كتبتُ مقالاً نشر في صحيفة الرأي العام الكويتية ، وأنا أرى أنه ما زال صالحاً بعد كل تلك السنوات التي مرت!.. قلتُ في

المفكر الموسيقي د. سعد الله آغا القلعة لـ ” الموسيقى العربية ” : لكل فترة نتاجها الموسيقي ولكن الإبداع الحي يختزل الأزمنة جميعها

لقائي مع مجلة الموسيقى العربية لتابعة للمجمع العربي للموسيقى – العدد 15 /آيار 1999 حوار :علي عبد الأمير كتب علي عبد الأمير عضو هيئة تحرير مجلة الموسيقى العربية: لا يمكن

راجح لفيروز و جوزيف عازار نصري شمس الدين.. بين الشخصية الوهمية التي اهتم بها الجميع و المشهد الغنائي الرحباني الذي لم يهتم به أحد ..؟؟

كثيرة هي الأعمال الغنائية الفيروزية التي حفظها الناس ، سواء أكانت ضمن المسرحيات الرحبانية أم خارجها .. ولكن تلك المسرحيات تضمنت مشاهد غنائية لم تحظ بأي اهتمام فنسيها الناس والنقاد رغم

التجريب عند سيد درويش في مسرحة الموسيقى العربية

  لم يكن سيد درويش يعلم ، عندما استقر في القاهرة عام 1917، بعد أن اختزن رصيد أسلافه الموسيقيين ،  أنه سيضع في سبع سنوات قصار،، صيغة جديدة للموسيقى العربية

بوح الروح : تعبيرٌ على القانون لسعد الله آغا القلعة عن المشاعر الإنسانية المركبة التي ولَّدها القرن الحادي والعشرون بتقنياته وآماله الضاغطة باتجاه تنافس محموم لا ينتهي!

أعتقد أن إنسان القرن الحادي والعشرين ضائع اليوم.. التقانات الحديثة أغرقته بتسارعها المذهل.. وضغط العمل والتنافس ، جعل الروح تغيب في أعماق الجسد.. إيقاع الحياة أصبح سريعاً وضاغطاً.. لم يعد يتمتع

أسمهان تغني Happy Birthday : أربعون ثانية من الغناء تكشف معلومات كثيرة وتطرح سؤالاً هاماً عن العلاقة بين فيروز وأسمهان!

أنشر اليوم هذه اللمحة النادرة بصوت أسمهان ، للأغنية العالمية الشهيرة الخاصة بأعياد الميلاد ، التي غنتها أثناء حضورها لحفل عيد ميلاد صديقتها ساندي ، ومدتها حوالي 40 ثانية ، كمثالٍ على الكم الكبير من المعلومات ، الذي يمكن أن تختصره لمحة غنائية قصيرة ، طارحاً السؤال : ماذا يمكن أن نستنتج من الاستماع إليها؟

مقدمة مجلد حياة وفن أسمهان

كتاب الأغاني الثاني مجلد حياة وفن أسمهان في مجلد حياة وفن أسمهان ، أقدم صورة مختلفة عن الصورة الشائعة ، التي رسمتها كتاباتٌ صحفية شاعت وانتشرت ، ومسلسلٌ تلفزيوني ووثائقيات

فيلم سلاّمة

فيلم قُدِّم عام 1944 ، من بطولة أم كلثوم و يحيى شاهين، كتب القصة علي أحمد باكثير، ووضع بيرم التونسي الحوار وكتب الأغاني، كما وضع زكريا أحمد و رياض السنباطي

نظرية الأجناس الموسيقية المتداخلة والمفتوحة – تطوير الأساس المقامي للموسيقى العربية

    بحثٌ قُدِّم من قبل الدكتور سعد الله آغا القلعة إلى المؤتمر الدولي للموسيقى العربية المنعقد في القاهرة بين 23 – 28 تشرين الثاني / نوفمبر 1992 ضمن محور : الرؤى المستقبلية للموسيقا

شهادات صحفية: سعد الله آغا القلعة عازف قانون ومبدع ألحان بقلم الشاعر عبد الكريم الناعم

في الأول من أيار/ مايو عام 1989 ، طالعتني صحيفة تشرين السورية بمقال كتبه الشاعر الأستاذ عبد الكريم الناعم ، عرض فيه تحليله لأساليبي في العزف على آلة القانون. أنشر

أسمهان – يا طيور – 1940

المغني : أسمهان الشاعر : يوسف بدروس الملحن : محمد القصبجي المقام : الكرد القالب: المونولوج الرومنسي السنة : 1940 أداة النشر: الأسطوانة