سعد الله آغا القلعة يعزف على القانون في أوبرا القاهرة ووزير الثقافة الأستاذ فاروق حسني يعرض تأسيس بيت للقانون بإشرافه!

شهدتُ في عام 1992 ولادة مؤتمر ومهرجان الموسيقى العربية في أوبرا القاهرة ، بدعوة من الصديقة الدكتورة رتيبة الحفني رحمها الله. ترأستُ لجنة الآلات الموسيقية في المؤتمر ، كما اشتركتُ

راجح لفيروز و جوزيف عازار نصري شمس الدين.. بين الشخصية الوهمية التي اهتم بها الجميع و المشهد الغنائي الرحباني الذي لم يهتم به أحد ..؟؟

كثيرة هي الأعمال الغنائية الفيروزية التي حفظها الناس ، سواء أكانت ضمن المسرحيات الرحبانية أم خارجها .. ولكن تلك المسرحيات تضمنت مشاهد غنائية لم تحظ بأي اهتمام فنسيها الناس والنقاد رغم

ماهو مآل الفن ؟ هل بدأ بالتحول من إبداع إنساني إلى نشاط بشري ؟ وهل سيكون بإمكان بديله التكنولوجي أن يحل محله؟

كثيراً ما تستوقفني عبارات الإعجاب التي ترد في معرض التعليق على منشورات الصفحة ، والتي تتحسر في غالبيتها أيضاً ، على فترة إبداعية مضت ، وحل محلها فن هامشي مسطح ، لتحرض في ذهني أسئلة كثيرة ، سأحاول الإجابة عنها في نشرات قادمة. يبرز اليوم من بين تلك الأسئلة سؤال محدد : ماهو مآل الفن ؟ هل بدأ بالتحول من إبداع إنساني إلى نشاط بشري ؟ وهل سيكون بإمكان بديله التكنولوجي أن يحل محله؟

التكامل الموسيقي العربي في عصر المعلومات: ورقة مرجعية نشرت في إطار تقرير التكامل العربي الصادر عن منظمة الإسكوا في 25 شباط / فبراير 2014

ورقة مرجعية نشرت في إطار تقرير التكامل العربي الصادر عن منظمة الإسكوا في 25 شباط / فبراير 2014 بقلم : الدكتور سعد الله آغا القلعة التكامل الموسيقي العربي في عصر

موشح برزت شمس الكمال لأبي خليل القباني: أول عمل غنائي عربي يُعرض في دار الأوبرا الخديوية عام 1885

أتوقف اليوم عند المغامرة التي خاضها الشيخ أحمد أبو خليل القباني ، عندما طلب أن يتمكن من تقديم عروضه المسرحية الغنائية على مسرح دار الأوبرا الخديوية بالقاهرة ، إذ كانت

كان الشيخ أحمد أبو خليل القباني الدمشقي أول فنان عربي يعرض مسرحياته الغنائية في الولايات المتحدة عام 1893 ؟ولعله كان الأخير!

لطالما انقسم المؤرخون ، و على مدى 60 عاماً ونيِّف ، حول رحلة أبي خليل القباني ، رائد المسرح الغنائي العربي ، وفرقته المسرحية والغنائية إلى شيكاغو عام 1893 ، بين مؤيد لحدوثها ومعارض ، حتى أن باحثاً معاصراً  في الجامعة اللبنانية أكد أن هذه الرحلة لم تتم!

كتاب الأغاني موسيقياً – 1 : عندما شكل هارون الرشيد لجنة لاختيار الألحان الأهم من كبار ملحني عصره : هل ظلم عصره و كبار ملحنيه؟

سألني: لماذا أسميتَ مشروعك الذي تعمل عليه منذ أكثر من ثلاثين سنة : ” كتاب الأغاني الثاني ” ؟ فأجبتُ : سأبين لك الأسباب .. ولكن لابد من تمهيد! أولاً:

مبادرة أولى على طريق تشكيل عناصر نهضة موسيقية عربية جديدة : وضعُ ملحنين و مؤلفين وعازفين مميزين شباب ، مستلهمين إبداعات الكبار ، و مجددين ، في حال وجودهم ، في دائرة الضوء!

أثبتت الفضائيات العربية ، على مدى سنوات ، أن العالم العربي لا يفتقر إلى الأصوات الشابة الجميلة ، التي تستطيع أداء أصعب أغاني التراث الموسيقي العربي ، في يسر وسلاسة ، ولكن الواقع أثبت أيضاً ، أن تلك الأصوات سرعان ما تغيب في مسالك الألحان المسطحة ، إذ تفتقد الملحنين والمؤلفين الشباب ، القادرين على توظيفها ، للتأسيس لنهضة موسيقية عربية جديدة.

الإيقاع في الغناء العربي : عكس تطور الفكر الموسيقي العربي في نهوضه وتنوعه .. وفي ذبوله!

في الإيقاع.. الإيقاع ظاهرة من ظواهر الحياة الطبيعية ، تعددت مظاهره فيها ، من تعاقب  الليل والنهار ، و  الفصول الأربعة ، و الشهيق والزفير ، والجوع والشبع ، والنوم

نظرية الأجناس الموسيقية المتداخلة والمفتوحة – تطوير الأساس المقامي للموسيقى العربية

    بحثٌ قُدِّم من قبل الدكتور سعد الله آغا القلعة إلى المؤتمر الدولي للموسيقى العربية المنعقد في القاهرة بين 23 – 28 تشرين الثاني / نوفمبر 1992 ضمن محور : الرؤى المستقبلية للموسيقا