قراءة تحليلية لتموجات الألحان بقصد التعبير عن المعاني في أغاني فيروز والأخوين رحباني  

دراسة للدكتور سعد الله آغا القلعة نشرت ضمن مجلد وطن اسمه فيروز الذي نشرته مؤسسة الفكر العربي – بيروت تقديم الدراسة رغبت إليَّ إدارة مؤسسة الفكر العربي ، أن أكتب

مشهد ( راجح ) للرحبانيين وفيروز: شخصية وهمية اهتم بها السياسيون ومشهد غنائي استثنائي لم يهتم به أحد!

كثيرة هي الأعمال الغنائية الفيروزية التي حفظها الناس ، سواء أكانت ضمن المسرحيات الرحبانية أم خارجها .. ولكن تلك المسرحيات تضمنت مشاهد غنائية لم تحظ بأي اهتمام فنسيها الناس والنقاد

راجح لفيروز و جوزيف عازار نصري شمس الدين.. بين الشخصية الوهمية التي اهتم بها الجميع و المشهد الغنائي الرحباني الذي لم يهتم به أحد ..؟؟

كثيرة هي الأعمال الغنائية الفيروزية التي حفظها الناس ، سواء أكانت ضمن المسرحيات الرحبانية أم خارجها .. ولكن تلك المسرحيات تضمنت مشاهد غنائية لم تحظ بأي اهتمام فنسيها الناس والنقاد رغم

سألوني الناس لفيروز في فيديو نادر جداً : لحنٌ وُضعه زياد ثم وضع له منصور النص متوافقاً مع نبض الجملة اللحنية ، لتعبر فيروز من خلاله عن افتقادها والعائلة والجمهور لوجود عاصي الآسر!

سبق أن درستُ لحن زوروني كل سنة مرة ، وبينتُ أن النسخة التي اعتمدعليها القائلون ، بأن اللحن للشيخ عثمان الموصلي ، تضمنت في خلاياها ما ينفي ذلك ، إذ