Category Archives: الدور
في ذكرى رحيل الباحث والمدوِّن والمؤلف الموسيقي السوري الأستاذ محمود عجان ، ولأول مرة على الانترنت : عرضه في برنامج العرب والموسيقى للعوامل التي أدت إلى ابتداع قالب الدور في الغناء العربي
في ذكرى ولادة الناقد الموسيقي المرموق والشاعر والصحفي كمال النجمي أنشر فصلاً ثانياً من كتابه تراث الغناء العربي في صيغة رقمية وأطرح السؤال : لماذا استكانت الموسيقى كمحرك أساسي لشهرته خلف أضواء الشعر والصحافة توثيقاً وتكريماً!
تسجيل نادر لموشح غاب حِبي عن عيوني من ألحان وأداء صباح فخري : أطيافُ التعبير الخفية في الموسيقى التقليدية
سامي الشوا أمير الكمان في دور كادني الهوى : عندما تؤدي الأوتار أصعب قوالب الغناء!
أسلط الضوء في المقال التالي ، على نجومية أمير الكمان سامي الشوا غير المسبوقة ، في عالمٍ عربيٍ سيطرت فيه نجومية المغنين ، تلك النجومية التي سمحت له مبكراً ، أن يسجل أسطواناتٍ ، يقدم فيها عزفاً على آلة الكمان لأدوارٍ كاملة ، درج الناس على الاستماع إليها غناءً من كبار المطربين .. وتجد شركات الأسطوانات أن لها سوقاً كبيرة تسمح بإنتاجها ..!
الفهرس العام التفصيلي لمجلد حياة وفن محمد عبد الوهاب
أحمد بدرخان
قصيدة ابن جبير ” أقول وآنست في الليل نارا ” في مديحٍ نبويٍ بصوت فيروز : سعيٌ لإتقان ، اكتمل لحناً على مرحلتين!
رجعت ليالي زمان في تسجيل بصري نادر جداً ومكتمل لفيروز : ألمحت إلى مستقبل المدرسة الرحبانية و أعطت عناصر من قالب الدور وظيفة تعبيرية نادرة ، فمن لحنها؟
في عام 1972 ، وفي سياق مسرحية ناس من ورق ، غنت السيدة فيروز ( ماريا في المسرحية ) أغنية رجعت ليالي زمان الجميلة ، التي يتوافق فيها النص واللحن على التغني بأيام زمان ، وألحان زمان. هي بلاشك أغنية استثنائية في مسيرة السيدة فيروز ، إذ أنها الأغنية الوحيدة التي اقتربت كثيراً من قالب الدور، أهم وأعقد قالب غنائي عربي، مكسبة إياه وظيفة تعبيرية ،
على طريق استشراف مستقبل موسيقانا العربية الأصيلة : دور أنا هويته وانتهيت بصوت سعاد محمد نموذجاً
أنشر اليوم ، وفي سياق مجموعة من المقالات ، أعرض فيها لتجارب هامة ، على طريق استكشاف فرص استدامة موسيقانا العربية ، عملاً غنائياً ، سيبقى علامة مضيئة في تاريخ الغناء العربي ، و هو دور ” أنا هويته وانتهيت ” ، من كلمات الشيخ محمد يونس القاضي ، و ألحان الشيخ سيد درويش ، في الصيغة التي وضعها الموسيقار الراحل ، والصديق العزيز ، توفيق الباشا ، وأدتّها باقتدار قل نظيره ، الفنانة الكبيرة سعاد محمد.