إعادة توظيف الألحان ظاهرة قديمة عبرت الحدود بين فضاءات الغناء وبَنَت لها أرضية مشتركة قاومت تغير الأزمان والأحوال

عاشت الموسيقا العربية ، منذ أن بدأت تتكون ، كلغةٍ موسيقية متميزة ، على تزاوج الكلمة واللحن. كانت الكلمة ، في غالب الأحيان ، هي الأسبق للولادة ، لتكون أساس

كيف تشكلت شخصية عبد الحليم حافظ الغنائية -1: ياللي إنتِ نجوى ف خيالي ألحان مكتشفه عبد الحميد توفيق زكي!

لم يكن حضور عبد الحليم حافظ على الساحة الغنائية ، في فترة النهضة الموسيقية العربية ، عابراً ، بل كان مؤثراً على صُعدٍ عديدة ، إذ رسم ملامح ذكريات أبناء

قصيدة ” سهرت منه الليالي ” لعبد الوهاب بصوت المطرب التركي حافظ برهان .. وخفاياها.. !!

كثيراً ما يثار الحديث عن اقتباسات محمد عبد الوهاب ، وهي صحيحة ، و لا يثار بالمقابل حديثٌ عن ترجمة الآخرين لألحانه السائرة إلى لغات أخرى ، تلك الترجمة التي

حياة وفن أسمهان – الفصل الثالث – 1 : أسمهان و فريد الأطرش بين السنباطي وعبد الوهاب .. وأم كلثوم

الفصل السابق : حياة وفن أسمهان – الفصل الثاني – 4 الكتاب المسموع : حياة وفن أسمهان الفصل الثالث – القسم الأول أسمهان وفريد الأطرش بين السنباطي وعبد الوهاب ..

حياة وفن أسمهان – الفصل الثاني – 2 : مونولوج نويت أداري آلامي ورسائله التي لم تصل .. والتي وصلت

الفصل السابق : حياة  وفن أسمهان – الفصل الثاني – 1 الكتاب المسموع : حياة وفن أسمهان الفصل الثاني – القسم الثاني مونولوج نويت أداري آلامي ورسائله التي لم تصل

حياة وفن أسمهان – الفصل الثاني – 1 : صوت ساحر حزين يعود إالى القاهرة فيشعل تنافس الملحنين

حياة وفن أسمهان – الفصل الأول – 4 الكتاب المسموع : حياة وفن أسمهان الفصل الثاني – القسم الأول صوت ساحر حزين يعود إلى القاهرة فيشعل تنافس الملحنين التسجيل الصوتي

قصيدة أنا في سكرين من خمر وعين التي اشتهرت بصوت الأستاذ صباح فخري .. من لحنها ؟

اشتهرت قصيدة ” أنا في سكرين من خمر وعين ” ، لشاعر العاصي بدر الدين الحامد ، عندما غناها الأستاذ صباح فخري ، بقدرات صوته الاستثنائية ، ولحنها الجميل. وكانت

أحمد الأوبري عمدة تيار التجديد في غناء حلب : أريج الزهر يا ليلى مثالاً

حلب .. مركز الإشعاع الموسيقي في المشرق العربي عُرفت حلب لمئات من السنين خلت ،على أنها المدينة التجارية الأهم في المشرق العربي ، حيث تتلاقى طرق التجارة العالمية بين الشرق

أهواك وروحي فداك لفريد الأطرش : عندما دخل المنشار ساحة التنافس بين فريد و عبد الوهاب!

يعرف متابعو تاريخ الموسيقى العربية ، أن إدخال الآلات الموسيقية الغربية ، كالأكورديون والكلارينيت والأوبوا والجيتار هواين  إلى الموسيقى العربية ، مع تنويع مجالات استخدامها ، كان مجالاً واسعاً للتنافس