يا أمير الحسن مين قدك في حسنك : عندما استطاع محمد الموجي تجاوز امتحان صعب!

شكَّل  فيلم ” ألمظ وعبده الحمولي ” الذي عُرض عام 1962 ، من إنتاج و إخراج حلمي رفلة ،  حدثاً غير مسبوق في تاريخ السينما الغنائية ،  إذ أنه جمع

فيروز في مغناة المحبة : المحبة بين البشر هي الطريق إلى استحقاق محبة الله

في هذه الأيام ، وفيما نحن ندخل في رحاب عيد الفطر المبارك ، آملين أن يُحِلَّ الله التسامح والمحبة في أفكارنا ، و الأمان في أوطاننا ، في أقرب الآجال ، أعود إلى مغناة ” المحبة ” لجبران خليل جبران ، و فيروز ، و الأخوين رحباني.
كانت هذه المغناة محاولة فريدة في الغناء العربي لتلحين نص نثري ، و لاشك في أن أهمية النص ، بمعانيه التي تدعو للمحبة والتسامح ، و التي نحتاج إليها اليوم ، أكثر من أي وقت مضى ، هي التي شجعت الرحبانيَين وفيروز ، المؤمنين بهذه الفضائل ، على خوض غمار هذه التجربة الفريدة ، في التلحين والأداء ..الكلمات اقتباسٌ من كتاب ” النبي ” ، لجبران خليل جبران ، الذي نشر أولاً عام 1923 ، باللغة الإنجليزية ، في الولايات المتحدة ، دون نجاح كبير ، لينتشر لاحقاً في الستينات من القرن الماضي ، بعد أن وجد في جمهور الشباب ، من يعتمد نظرته المثالية والرومنسية ، حيث ترجم إلى عشرات اللغات ، كما ترجم للعربية مراتٍ عديدة .

المذهبجية .. من إسناد المطرب إلى الاستقلالية!

المذهبجية : مجموعة المرددين التي تساند المطرب، وكثيراً ما سميت ” المجموعة ” أو ” السنيدة ” أو ” الرديدة ” أو ” الكورس ” ، أو ” الجوقة” ،

أغنية يا من يحن إليكِ فؤادي بين متري المر وفيروز .. ومقولاتها!

أتوقف في هذا المقال عند النماذج التي طبّقها الأخوان رحباني في إعادة تقديم أغانٍ من التراث ، و أركز على أحد تلك النماذج، من خلال المقارنة مع تسجيل أصلي نادر

لماذا تخلّى حليم الرومي عن صوت فيروز لعاصي رحباني؟

من المعروف أن مكتشف فيروز ، الأستاذ محمد فليفل ، سعى لها ، و بطلب منها ، لكي تعمل في الإذاعة اللبنانية ، وأنه مساء يوم سبت من شهر آذار