موسوعة كتاب الأغاني الثاني

موسوعة كتاب الأغاني الثاني و مشروع التأسيس لنهضة موسيقية عربية جديدة أقوم في موسوعة كتاب الأغاني الثاني على تطوير قراءة تحليلية جديدة لأعمال كبار الموسيقى العربية ، بهدف كشف مكامن

جدلٌ حول ملحن قصيدة ليت للبرّاق عيناً آن له أن ينتهي!

قلما أثير جدلٌ حول الملحن الذي وضع لحن أغنية مثلما أثير حول ملحن قصيدة ” ليت للبرّاق عيناً ” التي غنتها أسمهان  لصالح شركة بيضافون ، وطبعت عام 1938 في

الإذاعة المصرية : أدت دوراً هاماً في تحفيز تطوير الموسيقى العربية و في نشرها و توحيد جمهورها و فتح أبواب الشهرة لكبارها

في 31 مايو / أيار 194 ، افتتحت دار الإذاعة المصرية ، كأول إذاعة عربية حكومية . كان من أهم إسهاماتها الأساسية أنها اعتمدت اللغة العربية الفصحى  ، ما أسهم

حانة الأقدار لأم كلثوم مع محمد الموجي وطاهر أبي فاشا : إعجازٌ هندسيٌ متكاملٌ نصاً ولحناً!

القصيدة التي أتوقف عندها اليوم ، وهي للشاعر طاهر أبو فاشا ، ومن ألحان محمد الموجي ، لها مذاق مختلف نصاً ولحناً ، إذ أبدع الشاعر في تنويع قوافيها وأوزانها ، وفق أساليب الموشحات الأندلسية ، كما سنرى ، ما وجه الموجي إلى تشكيلS لحنيِّ آخاذ ، تنوعت فيi الإيقاعات والمقامات و الجمل اللحنية وتفاعلت ، بما عبَّر تماماً عما قصده الشاعر من قصيدته!

رحلتي على الجسور بين العلوم والفنون – 1

سألني .. لماذا ركَّزتَ منذ بداية التسعينات ، وإلى جانب عملك في مجالات متعددة ، شملت التدريس في الجامعة ، و تقديم البرامج التلفزيونية ، وإدارة مكتبك الهندسي ، و

الخليل بن أحمد الفراهيدي وحقوقه الفكرية :سبق الألماني لايبنتز في وضع نظام ثنائي كان قادراً من خلال عناصر موسيقية على التعبير عن مظاهر الحياة!

أصبحت أجهزة الحاسوب الرقمية ، و الهواتف الذكية ، الأدوات الأهم في متابعتنا لكل ما يجري حولنا ، وخاصة في المجال الذي نهتم به في هذه الصفحة ، إذ نستمع