عندما عبرت فيروز في أغنية عتاب ، بلغتها ، عن حيرة فتيات الخمسينات أمام تحولات المجتمع ، من خلال تجربة شخصية!- فيديو

في بداية الخمسينات ، كان العالم العربي يعيش تغيرات مفصلية ، وكان الناس يبحثون عن الجديد في كل شيء ، بعد حصول بلدانهم على الاستقلال ، وبعد انتشار أشعار مثل

برنامج العرب والموسيقى: في الذكرى الأولى لرحيل عاصي رحباني 1987

ليس بالإمكان تلخيص مسيرة عاصي رحباني مع منصور وفيروز في نصف ساعة ، وهي مدة برنامج العرب والموسيقى في بداياته .. ولكن كان لابد من أن أتوقف عند هذه المسيرة الفنية الثرية في ذكرى رحيل عاصي رحباني الأولى..

في الذكرى 98 لولادة عاصي رحباني: فيروز هي الأكثر افتقاداً لوجوده .. و رسالتها في أغانيها الأخيرة: واملحناه!

قبل يومين ، وفي ذكرى رحيل عاصي رحباني التي صادفت البارحة ، فاجأت السيدة فيروز جمهورها بأغنية جديدة : لمين ، من ألبومها الذي لا يزال قيد التحضير . أقدم هنا مراجعة أولية لهذه الأغنية .

في ذكرى ولادة أغنية ليالي الشمال الحزينة أول ما لحن عاصي رحباني لفيروز بعد أزمته الصحية : وماذا عن الاحتفاء بولادة الأغاني ذات الأهمية؟

في نظام معلومات الموسيقى العربية و موسوعة كتاب الأغاني الثاني،  نسعى ، ومن عدة مصادر نقاطعها ، لكي نوثق الأحداث الهامة في تاريخ الموسيقى العربية القديم و المعاصر ، مع

فيروز في قصيدة شال : تقديس الجمال عن بعد .. بالنظر وفق سعيد عقل و بالاستماع وفق الأخوين رحباني!

في عام 1950 ، نشر الشاعر سعيد عقل قصيدة “شال” في ديوانه ” رندلى ” ، مجسداً فيها ، إلى جانب غيرها من قصائد الديوان ، نظرته العفيفة للمرأة الحبيبة