سعد الله آغا القلعة : رحلتي على الجسور بين العلوم والفنون – الحلقة الأولى

مع هذا التسجيل ، أبدأ سلسلة جديدة من الحلقات المصورة ، التي أروي فيها رحلتي على الجسور بين العلوم والفنون ، محاولاً عبرها ، استخلاص العبر ، التي رسمت مسيرتي

في ذكرى رحيل الشاعر أحمد الجندي : طرحٌ علني لرأيه في موضوعٍ جدلي أمام مخالفيه في حفل تأبينه وعزفٌ بالقانون وفاءً لدَين!

مشاركة في تأبين شاعر .. وموسيقي أستذكر اليوم ، في الذكرى الحادية والثلاثين لرحيل الشاعر والفنان الأستاذ أحمد الجندي ، ما حصل في صبيحة ذلك اليوم من أيام شهر تموز

على الجسور بين العلوم والفنون : ليلة احتفاء عاصمة الموشحات والقدود والطرب بموسيقى الغرب!

لا .. لم تكن ليلة عادية تلك التي عشتها في عام 1958 ، و أنا أحضر الحفلة التي أقامها والدي في ساحة المعهد الموسيقي بحلب ، احتفاءً بنجاح نجمي السكري

على الجسور بين العلوم والفنون : عندما تحولت ثانوية المأمون لتكون بيتَ الطفولة والصبا!

ذات يوم من أيام عام 1992 ، تلقيت اتصالاً من إدارة ثانوية المأمون بحلب ، تطلب مني ، وقد درستُ فيها ، المشاركة بإلقاء كلمة في حفلٍ يقام بمناسبة مرور

رحلتي على الجسور بين العلوم والفنون – 1

سألني .. لماذا ركَّزتَ منذ بداية التسعينات ، وإلى جانب عملك في مجالات متعددة ، شملت التدريس في الجامعة ، و تقديم البرامج التلفزيونية ، وإدارة مكتبك الهندسي ، و