فيلم رصاصة في القلب .. وجديده

سادس أفلام محمد عبد الوهاب ، بعد أفلام الوردة البيضاء عام 1933 ، و دموع الحب عام 1935 ، ويحيا الحب عام 1937 ، ويوم سعيد عام 1939 ، وممنوع

آلة الأكورديون في الموسيقى العربية : متى وكيف وأين تم تطويعها لتنفيذ المقامات الموسيقية الشرقية للمرة الأولى؟

في المقال التالي نتعرف على آلة الأكورديون ،  و نستعرض بداياتها في عالم الموسيقى العربية ، وفق بنائها الأساسي ، ثم ندقق في محاولات تطويعها الأولى ، لتنفيذ المقامات الموسيقية

بين التدوين في كتاب الأغاني والتسجيل قبل اختراعه : محمد عبد الوهاب يستمع في حلب إلى لحن دوره الجديد قبل أن يسجله!

هل دون العرب موسيقاهم كما ينقل كتاب الأغاني؟ و ماذا عن المسجِّل الذي كان يعمل قبل أن تولد المسجلة التي نعرفها ؟ و كيف استمع عبد الوهاب للحن دوره الجديد

إلى أي مدى يحق لشعبٍ ما ورث تراثاً حضارياً أن ينتسب إليه إن لم يكن عارفاً بتفاصيله .. مبدعاً في تطويره ؟

الحضارة.. من يرثها؟ بادرني قائلاً : أنا متابعٌ لما تنشره في ثنايا كتاب الأغاني الثاني ، من توثيقٍ لنتاج الموسيقى العربية ،  إبان فترة النهضة التي عاشتها في القرن العشرين

تسريع التسجيلات لكي تحتويها الأسطوانات الأولى سمح لعبد الوهاب أن يصغّر عمره عشر سنوات!

في بداية القرن العشرين، كان تصنيع الأسطوانة بدائياً ، وكان عدد الدورات المعتمد 78 دورة في الدقيقة ، وكانت المدة التي يمكنها استيعابها محددة  لكل وجه : 3 دقائق إذا

شركة أسطوانات بيضافون: سجلت التراث و دعمت الجديد و شاركها عبد الوهاب ثم أخرجها بسبب أسمهان!

شركة أسطوانات لبنانية أُسست عام 1906 في بيروت ، من قبل  بطرس وجبران بيضا ، تحت اسم ” أسطوانات بيضا ” ، ليتم تغيير الاسم إلى ” بيضافون ” حوالي

جدلٌ حول ملحن قصيدة ليت للبرّاق عيناً آن له أن ينتهي!

قلما أثير جدلٌ حول الملحن الذي وضع لحن أغنية مثلما أثير حول ملحن قصيدة ” ليت للبرّاق عيناً ” التي غنتها أسمهان  لصالح شركة بيضافون ، وطبعت عام 1938 في

فيلم ليلى بنت الصحراء جسدته أغنية و صودر ومنع من قبل حكومة الملك مجاملة لحكومة الشاه!

فيلم من إنتاج بهيجة حافظ وبطولتها. وضعت السيناريو والحوار للفيلم بالتعاون مع محمود الأحمدي ، الذي كان قد كتب القصة. قام بدور البطولة أمامها كل من حسين رياض وزكي رستم

الإذاعة المصرية : أدت دوراً هاماً في تحفيز تطوير الموسيقى العربية و في نشرها و توحيد جمهورها و فتح أبواب الشهرة لكبارها

في 31 مايو / أيار 194 ، افتتحت دار الإذاعة المصرية ، كأول إذاعة عربية حكومية . كان من أهم إسهاماتها الأساسية أنها اعتمدت اللغة العربية الفصحى  ، ما أسهم

البرنامج التلفزيوني أسمهان: قراءة مختلفة تماماً عن قراءة التابعي!

الأستاذ محمد التابعي صحفي مصري مرموق ، أسس مجلة أخر ساعة الشهيرة عام 1934 ، و  تتلمذ على يديه عمالقة الصحافة والسياسة والأدب مثل حسنين هيكل ، مصطفى وعلي أمين

الحرب العالمية الأولى: فككت الإمبراطورية العثمانية و أرَّخت لبداية القرن العشرين و أطلقت نهضة موسيقية عربية جديدة!

مقدمة: في منتصف عام 1914 ، كانت الثورة الصناعية في أوربا، قد أدت إلى تطور النزعة الاستعمارية لدى الدول العظمى ، نظراً لحاجتها إلى مصادر للمواد الأولية وأسواق لتصريف البضائع ،

كتاب الأغاني موسيقياً – 1 : عندما شكل هارون الرشيد لجنة لاختيار الألحان الأهم من كبار ملحني عصره : هل ظلم عصره و كبار ملحنيه؟

سألني: لماذا أسميتَ مشروعك الذي تعمل عليه منذ أكثر من ثلاثين سنة : ” كتاب الأغاني الثاني ” ؟ فأجبتُ : سأبين لك الأسباب .. ولكن لابد من تمهيد! أولاً:

تخلّي الجمهور عن مبدأ رفض الآخر أساس للانطلاق نحو نهضة موسيقية عربية جديدة!

يتطلب تحقيق أي نهضة جديدة للموسيقى العربية استدامة جمهورها ، فهل هذا ممكن؟ الجمهور اليوم ، وبفعل ما حل بالعالم العربي من كوارث ، منقسم بين اتجاهات أربعة يجمعها للأسف

دعا إلى إكساب موسيقانا التعبير عن المعاني ، وإلى تشكيل ثنائيات بين الملحنين والشعراء ، و إدخال الهارموني إلى الموسيقى العربية : أستاذٌ وباحث موسيقي مشهور يضع قبل تسعين عاماً أسس تطوير الموسيقى العربية!

تحدثت سابقاً عن الشيخ علي الدرويش الموسيقي و الباحث الموسيقي السوري ، الذي أرسى دعائم أصول التدريس والبحث والتوثيق في الموسيقى العربية ، وعاش يتنقل بين أقطار العالم العربي ،

الصدام بين ستة تيارات موسيقية ترفٌ أنهاه تيارٌ لا يرحم!

عاشت الموسيقى العربية ، فيما مضى من الزمان ، حالة صدامٍ مرٍّ بين ستة تيارات موسيقية رئيسية جدية ذات قيمة ، اندرجت عموماً تحت عناوين الأصالة والمعاصرة والحداثة ، وتمايزت

هل يسجل التاريخ كل جديد ؟ و هل كل جديد مهم؟

كنت قد حددتُ في نشرتي السابقة ، الفرق بين النجومية والأهمية، وذلك في معرض إجابتي عن السؤال ، حول أسباب تركيزي على توثيق كل جديد ، وإرجاعه إلى صاحبه ،

هل نحن على طريق فقدان آلة القانون لأصالتها و هويتها؟

كثيراً ما يرسل لي متابعون تسجيلات لعازفين وعازفات على آلة القانون من الجيل الشاب ، وهي جميعها تقلد أساليب وافدة لا علاقة لها بالأسلوب العربي ، ما يجعلني أتساءل :

التداخل بين عالمي الإنشاد والغناء : لماذا كان لقب الشيخ يسبق اسم المغني أو الملحن ؟ وأين كانت فضاءات تعليم الغناء المتقن وحفظه ونشره في العصور الوسيطة ؟ ماهي المرجعية التي غابت؟ وهل من بديل؟

لماذا كان لقب الشيخ يسبق اسم الملحن ؟ وأين كانت فضاءات تعليم الغناء المتقن وحفظه ونشره في العصور الوسيطة ؟ ماهي المرجعية التي غابت؟ وهل من بديل؟

لقد حان الوقت لكي ينتهي الانقسام بين جمهور المدرسة الرحبانية الفيروزية المبدعة! 

اعتاد عالم الغناء العربي ، كما بينت في نشرتي السابقة ، على أن ينقسم الناس بين الأصوات : مع عبد الوهاب ضد الآخرين ، أو مع فريد الأطرش أمام عبد الوهاب أو عبد الحليم ، أم كلثوم أمام أسمهان ، فيروز أمام وديع الصافي ، أو صباح ، أو أصوات أخرى .

خلافاً للمتداول : في كتابة تاريخ الموسيقى ، النص هو نصف الحقيقة ، و التسجيل الصوتي ، إن وجد ، هو الأساس!

تختلف عملية كتابة تاريخ الموسيقى عن عملية تأريخ أي نشاط إنساني آخر ، نظراً لخصوصيتها ، المتمثلة أساساً ، في تداخل الوثائق المكتوبة التي تحمل التأريخ ، مع الوثائق السمعية والبصرية ، التي تشكل المنتج الموسيقي التقليدي الذي يؤرَّخُ له .

مائة عام على نهاية حرب عالمية أولى ، وعلى انطلاق نهضة موسيقية عربية ، لم تستمر ، ولم يؤرخ لها!

يحتفل العالم اليوم ، بمرور مائة عام على نهاية الحرب العالمية الأولى ، فيما لم يحتفل أحد ، بمرور مائة عام على انطلاق النهضة التي عاشتها الموسيقى العربية في القرن

العلاقة بين السمع والبصر في الموسيقى العربية : تجسيدٌ أخّاذٌ في قصيدة لاتكذبي ، وشارة مسلسل أرابيسك ، وموشح كللي يا سحب تيجان الربى بالحلي ، و تسجيلٌ نادرٌ للأستاذ صباح فخري ، و ترجمةٌ بالكمبيوتر والقانون! 

أنشر اليوم تفكيك رموز الشارة الغنائية لمسلسل أرابيسك ، من كلمات الشاعر سيد حجاب ، وألحان الموسيقار الراحل عمار الشريعي ، في سياق شرحي للعلاقة بين السمع والبصر في الموسيقى العربية!

بليغ حمدي في ذكرى رحيله : صداميةٌ في افتتاح الأغنية ، و تعبيريةٌ في تقديم المعاني ، و دفقٌ لحني ، و إبرازٌ للكورس – أي دمعة حزن لا ، نموذجاً!

تحلُّ اليوم ذكرى رحيل الموسيقار بليغ حمدي ، الذي رحل عن هذه الدنيا في 12 سبتمبر / أيلول 1993.

لماذا لم يؤرخ العرب لموسيقاهم حتى اليوم؟

أجيب اليوم عن سؤال هام وصلني على بريد صفحي الخاص على موقع فيس بوك : لماذا تأخر التأريخ للموسيقى العربية نسبة للأمم الأخرى ؟ وهل هناك من معالجة لهذا الواقع ؟
وإليكم الإجابة التي أنشرها على الصفحة لتعميم الفائدة:
من حيث المبدأ ، تختلف عملية تأريخ الموسيقى عن عملية تأريخ أي نشاط إنساني آخر ، نظراً لخصوصيتها المتمثلة أساساً في تداخل الوثائق الموسيقية المكتوبة ، مع الوثائق السمعية والبصرية ، التي تشكل منتجها التقليدي ، وهو ما تسبب سابقاً في غموض كبير في نتائج عمليات تأريخ الموسيقى ، بسبب عدم وجود إمكانية الربط بين حوامل وثائقها في حامل واحد ، نجم عنه فصلٌ تامٌ بين النص ومضمونه الموسيقي. هذا مختلف عن الحديث عن الفلسفة أو الأدب ، حيث البيانات كلها نصوص ، بينما في الموسيقى ، النص هو نصف الحقيقة ، و التسجيل الصوتي ، إن وجد ، هو الأساس.

الابتكارُ شرطٌ من شروط الحصول على جائزة الدولة التقديرية : هل كانت أم كلثوم مؤدية أم مبتكرة؟

توقفت في النشرة السابقة عند إقدام السيدة أم كلثوم على التلحين مرتين ، متسلحة بمعرفتها الوافية بأسرار الموسيقى العربية ، ومقاماتها وأوزانها ، ثم تراجعها عن ذلك لأسباب ، توقفتُ عند بعضها في النشرة السابقة ، ما أدى إلى طرحي للسؤال التالي : هل كانت أم كلثوم مؤدية أم مبتكرة؟
في الواقع ، كان هذا الموضوع قد بدأ بإثارة جدل كبير في القاهرة ، حول الابتكار ، ومدى انطباقه على ما تقدمه السيدة أم كلثوم ، وذلك عندما طرُح موضوع ترشيحها لنيل جائزة الدولة التقديرية في الفنون ، وهي أعلى جائزة في مصر ، وهو الجدل الذي أدى إلى تأخير حصولها على الجائزة لتسع سنوات ، وإليكم ما حصل:

القدود الحلبية: مخزون من الألحان متبدلة النصوص تشكل في حلب عبر السنين من روافد محلية و خارجية في عملية مثاقفة غير مسبوقة احتضنتها حلب بحكم موقعها على تقاطع خطوط التجارة العالمية : يا إمام الرسل و تحت هودجها نموذجاً

اشتهرت مدينة حلب ، ومنذ زمن بعيد ، بنمطين من الغناء خاصين بها ، سمي الأول : الموشحات ( الأندلسية في صورتها ) الحلبية ، والثاني : القدود الحلبية ، وهما نمطان من الغناء ، الثاني منهما صورة مبسطة عن الأول.
وفي الواقع ، فإن القدود الحلبية تندرج ضمن مسار موسيقي قديم جداً ، اعتمد مبدأ إعادة توظيف الألحان القديمة بنصوص جديدة ، لأسباب متنوعة ، قد أتوقف عنده في مقال قادم ، فيما أركز اليوم ، وفي اختصار شديد ، على القدود الحلبية والقدود الصوفية ، والعلاقة بينهما.

حياة محمد مطربة عاثرة الحظ اشتهرت أغانيها بأصوات أخرى!

عرفت المطربة المصرية حياة محمد بطموحها الشديد ، وبرغبتها في منافسة السيدة أم كلثوم ، دون أن تمتلك المقومات الكافية لذلك ، فيما أرى أنها كانت مطربة عاثرة الحظ ،

المذهبجية .. من إسناد المطرب إلى الاستقلالية!

المذهبجية : مجموعة المرددين التي تساند المطرب، وكثيراً ما سميت ” المجموعة ” أو ” السنيدة ” أو ” الرديدة ” أو ” الكورس ” ، أو ” الجوقة” ،

اللوازم الموسيقية : بدأت ارتجاليةً لإكمال الإيقاع .. وغدت عنصراً له طيفٌ واسعٌ من الملامح التعبيرية

اعتمد التلحين في الموسيقى العربية من البداية على توفير توافقٍ تام بين اللحن واللفظ الشعري ، مع متكآت موسيقية ارتجالية ، ذات طابع متكرر ومتشابه ، يقوم بها العازفون عندما

يوسف وهبي .. اكتشف نور الهدى ووثق لرحيل أسمهان و قدم عبد الحليم وليلى مراد و محمد فوزي لأول مرة!

ولد يوسف وهبي في الفيوم / مصر لأسرة عريقة. تجمع المراجع على أن ولادة يوسف وهبي كانت عام 1898 ، وأعتقد أنه ولد قبل ذلك ،  إذ أنه صرح مراراً

المساحة الصوتية

تعريف يقصد بالمساحة الصوتية ، عدد الأصوات الموسيقية التي يمكن لآلة موسيقية ، أو لصوت بشري ، أن يؤديها بدقة ، وبشكل يتوافق مع معايير الجمال والكثافة والفخامة والرخامة والرنين

هل ستفرج فيروز عن 3 أغنيات لحنها لها رياض السنباطي؟

في يوم السبت  26 نيسان / أبريل 1980 ، أي في مثل هذا اليوم .. عقد رياض السنباطي مؤتمرا صحفياً في فندق ” بريستول ” في بيروت  ، وأعلن عن

الإيقاع في الغناء العربي : عكس تطور الفكر الموسيقي العربي في نهوضه وتنوعه .. وفي ذبوله!

في الإيقاع.. الإيقاع ظاهرة من ظواهر الحياة الطبيعية ، تعددت مظاهره فيها ، من تعاقب  الليل والنهار ، و  الفصول الأربعة ، و الشهيق والزفير ، والجوع والشبع ، والنوم

الدور: أهم قالب غنائي في الغناء العربي قد يضيع في غياهب النسيان إن لم نحرض الملحنين الشباب على البناء عليه!

أستطيع دون تردد أن أعتبر الدورَ أهمَّ قالب غنائي في الموسيقى العربية ، من حيث التركيب ، ومن حيث احتوائه على أقسام محددة ومتتالية ، تحكم إبداع الملحن ، وتوجهه

نحو موسيقا عربية ” متقنة ” و معاصرة

بقلم الدكتور سعد الله آغا القلعة أُطلق مصطلح ” الغناء المتقن ” ، على الغناء العربي المعتمد على قواعد ، منذ ولادته في منتصف القرن الأول الهجري ، على يد

النقد ودوره في تحريض الإبداع – الموسيقى العربية أنموذجاً

تركز هذه الدراسة في قسمها الأول ، على استعراض تطور العلاقة بين النقد والإبداع في الموسيقى العربية ، ابتداءً من أول عملية نقد موسيقي جرت في عصر هارون الرشيد ،

محمد عثمان: عندما جعله التنافس والمرض كبير ملحني مصر في عصره!

كان محمد عثمان كبير ملحني مصر في القرن التاسع عشر بلا منازع ، ولكنه لم يكن ليتبوأ هذا الموقع ، لولا المرض الذي ألمَّ به ، والتنافس الذي عاشه ،

لحَّن لفيروز : سليم الحلو ملحن لبناني أسهم في مد جسور غناء الموشحات من حلب إلى لبنان .. قبل أن تتلاشى ملامحه

الغناء في لبنان : صورة جديدة أخفت ما قبلها تغلب على الغناء في لبنان ، في فترة نهوضه بين الخمسينيات والسبعينيات وما تلا ذلك ،  لوحة  محددة ، تشارك في رسم

الدكتور صباح قباني في ذمة الله

منذ أيام .. رحل الأخ العزيز الدبلوماسي و الإعلامي السوري الكبير الدكتورصباح قباني عن هذه الدنيا عن87 عاماً.  عُرف الراحل في مجال الدبلوماسية والإعلام والأدب ، إذ تنقل بين مواقع عديدة

هل كان كتاب الأغاني للأصفهاني كتاب تأريخ فقط أم أنه تضمن تحليلاً للمعلومات وتقاطعاً لها وصولاً إلى اتخاذ موقف منها?

قال لي : أنت تعمل منذ سنين طويلة على مشروعك : كتاب الأغاني الثاني ، الذي تقول بأنك تسير فيه على نهج كتاب الأغاني للأصفهاني ، سواء في توثيق حياة

لماذا تخلّى حليم الرومي عن صوت فيروز لعاصي رحباني؟

من المعروف أن مكتشف فيروز ، الأستاذ محمد فليفل ، سعى لها ، و بطلب منها ، لكي تعمل في الإذاعة اللبنانية ، وأنه مساء يوم سبت من شهر آذار

الخليل بن أحمد الفراهيدي وحقوقه الفكرية :سبق الألماني لايبنتز في وضع نظام ثنائي كان قادراً من خلال عناصر موسيقية على التعبير عن مظاهر الحياة!

أصبحت أجهزة الحاسوب الرقمية ، و الهواتف الذكية ، الأدوات الأهم في متابعتنا لكل ما يجري حولنا ، وخاصة في المجال الذي نهتم به في هذه الصفحة ، إذ نستمع

الباحث د. سعد الله آغا القلعة لـ “تشرين الأسبوعي” : الأغنية العربية عنصر أساسي من عناصر الشخصية الثقافية العربية

حوار : باسمة حامد تشرين الأسبوعي /العدد 102 تاريخ 6 / 3 / 2000 يعد الدكتور سعد الله آغا القلعة واحداً من الباحثين الموسيقيين العرب المتميزين ، نظراً لما يقدمه