في ذكرى رحيل زكي ناصيف: درس موسيقى الغرب وخالف السائد فلم يبتعد عن جذوره وافتقد الصوت الناشر فانتظر مساراً تأخر مع عاشقة الورد!

تحل اليوم ذكرى رحيل الموسيقي الكبير زكي ناصيف ، الذي ولد في عام 1916  ، ورحل في العاشر من آذار 2004 ، عن ثمانية وثمانين عاماً .. ولكن هذه السنين

ماهي أهمية خط تعريب الأغاني في أعمال الأخوين رحباني وفيروز ، الذي اعتبر نقيصة من قبل البعض ، ماهي أسبابه ، وكيف بدأ؟

شاع في العالم ، في النصف الأول من القرن العشرين ، مع انتشار الأغاني الناجحة في بلد ما ، لتعبر الحدود إلى ثقافات أخرى ، تحويل كلمات تلك الأغاني إلى

شركة أسطوانات بيضافون: سجلت التراث و دعمت الجديد و شاركها عبد الوهاب ثم أخرجها بسبب أسمهان!

شركة أسطوانات لبنانية أُسست عام 1906 في بيروت ، من قبل  بطرس وجبران بيضا ، تحت اسم ” أسطوانات بيضا ” ، ليتم تغيير الاسم إلى ” بيضافون ” حوالي

قصيدة ابن جبير ” أقول وآنست في الليل نارا ” في مديحٍ نبويٍ بصوت فيروز : سعيٌ لإتقان ، اكتمل لحناً على مرحلتين!

في عام 1953 ، اختار الرحابنة قصيدة في مديح الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بعنوان «أقول وآنست بالليل ناراً» للشاعر والرحالة الأندلسي ابن جبير ، كتبها أثناء رحلته

مدحت عاصم

شخصية مصرية فاعلة ، دافعت عن رسالة ذات أبعاد وطنية متنوعة ، تداخلت فيها الموسيقى مع السياسة و الإعلام. ولد مدحت عاصم في القاهرة عام 1909 ، و نشأ في

لماذا تخلّى حليم الرومي عن صوت فيروز لعاصي رحباني؟

من المعروف أن مكتشف فيروز ، الأستاذ محمد فليفل ، سعى لها ، و بطلب منها ، لكي تعمل في الإذاعة اللبنانية ، وأنه مساء يوم سبت من شهر آذار